أمّا المحطّة الثانية، انطلق الطلاب فيها في مسار مشي "نهر الأردن"، تعرّفوا على القصور الصليبيّة التي لم يبقَ منها سوى حجارتها الحافظة لحكاية أقوامٍ خلت، واستمعوا لقصص طواحين الماء وما يدور حولها من قصص وأمثال شعبيّة.
ونحو الشمال أكثر انطلقت الحافلة إلى منتزه السّلوقيّة، التي تعتبر المصدر الأساسي للمياه المعدنيّة في البلاد، ثمَّ نحو شلال "عيت" المتفرّد بجمالٍ خاصٍّ من نوعه.
وفي محطّة أخيرة، وصلوا إلى الحدود السوريّة، تحديدًا، تل الغرام، تعرّفوا على المنطقة هناك، وأهميّتها، والقصص الدائرة حولها.











