المعــالي
واحدة من محطات المشروع التربوي للرابطة الاسلامية في كفركنا
والذي انطلق منذ سنة 1984 بافتتاح رياض الاطفال,
وفي سنة 2005 افتتحت مدرسة المعالي الابتدائية النامية والتي تضم اليوم 777 طالب وطالبة.
وفي سنة 2015 اقتتحت مدرسة المعالي الثانوية في مبنى عصري ومتألق مجهز بأحدث التقنيات
والمختبرات العلمية والالواح الالكترونية الذكية, والمرافق العامة التي توفر للطلاب مناخا مدرسيا راقيا ومحفزا.
توفر المدرسة في المرحلة الحالية اربعة تخصصات علميه: فيزياء, الكترونيكا, بيولوجيا, كيمياء.
تحرص المعالي على تطوير مرافقها وخدماتها لتوفر لطلابها مقومات التميز والابداع
ويعمل فيه طاقم من ذوي الكفاءات العلمية والتميز الاخلاقي بتشكيل بيئة حاضنة
ومتفهمة لخصوصيات الطلاب, ويؤمنون بثقل الامانة وعظيم الرسالة.
مشوارنا طويل ولن نرضى بما دون النجوم, نؤمن ان الطريق نحو الابداع يبدأ
من السهل الممكن الى الصعب المراد, قسوة الواقع والخناق المفروض علينا لا يخيفنا
فمن ولد في العواصف لن يخاف الريح, مواردنا البشرية اغلى ما نملك
وعليه فإننا نضع تطويرها في رأس سلم اهتمامنا, ونسعى الى التحسين المستمر
في الاداء حتى نصل الى مخرجات ذي جودة عالة امتثالا لمقاصد شرعنا الحنيف
وتوجيه نبينا المعلم صلى الله عليه وسلم القائل: " ان الله يحب اذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه".
والذي انطلق منذ سنة 1984 بافتتاح رياض الاطفال,
وفي سنة 2005 افتتحت مدرسة المعالي الابتدائية النامية والتي تضم اليوم 777 طالب وطالبة.
وفي سنة 2015 اقتتحت مدرسة المعالي الثانوية في مبنى عصري ومتألق مجهز بأحدث التقنيات
والمختبرات العلمية والالواح الالكترونية الذكية, والمرافق العامة التي توفر للطلاب مناخا مدرسيا راقيا ومحفزا.
توفر المدرسة في المرحلة الحالية اربعة تخصصات علميه: فيزياء, الكترونيكا, بيولوجيا, كيمياء.
تحرص المعالي على تطوير مرافقها وخدماتها لتوفر لطلابها مقومات التميز والابداع
ويعمل فيه طاقم من ذوي الكفاءات العلمية والتميز الاخلاقي بتشكيل بيئة حاضنة
ومتفهمة لخصوصيات الطلاب, ويؤمنون بثقل الامانة وعظيم الرسالة.
مشوارنا طويل ولن نرضى بما دون النجوم, نؤمن ان الطريق نحو الابداع يبدأ
من السهل الممكن الى الصعب المراد, قسوة الواقع والخناق المفروض علينا لا يخيفنا
فمن ولد في العواصف لن يخاف الريح, مواردنا البشرية اغلى ما نملك
وعليه فإننا نضع تطويرها في رأس سلم اهتمامنا, ونسعى الى التحسين المستمر
في الاداء حتى نصل الى مخرجات ذي جودة عالة امتثالا لمقاصد شرعنا الحنيف
وتوجيه نبينا المعلم صلى الله عليه وسلم القائل: " ان الله يحب اذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه".